من منا لم يكن شاهداً على مجموعة من المسلسلات الوثائقية والفيديوهات التي طرحتها وكالة الناسا الأمريكية والمتعلقة بالسفر إلى الفضاء قبل عدة عقود من يومنا هذا، فالكل كان يعتقد أن أمريكا أصبحت قوة عظمى بسبب تحقيقها لهذه الإنجازات التي كانت تعتبر واحدة من المستحيلات السبعة التي يستحيل إنجازها ، لكن مؤخراً على اليوتوب قامت شركة "نفيديا" بتحديث إحدى الفيديوهات التي كانت قد طرحتها في سنة 2014 حول حقيقة رحلات الفضاء التي قامت بها وكالة الناسا ، فعبر مجموعة من الدلائل القاطعة الموجودة في الفيديو تمكنت شركة نفيديا بضرب الحائط بكل الإنجازات التي اكدت الناسا أنها أنجزتها وأعظمها أول رحلة للفضاء سنة 1961والتي كانت على متن مركبة فوستوك الفضائية.
وفي حوار خاص مع مدير شركة نفيديا المختصة في صناعة كارت الجرافيك لأجهزة الحاسوب ومجموعة من الأجهزة الذكية وأيضاً المتمرسة في صناعة الخدع البصرية السينمائية ، أكد مديرها أن جميع الفيديوهات التي تطرحها وكالة الناسا بخصوص الرحلات الفضائية هي مجرد تمثيل لا أكثر ، كما أنه اصطحب طاقم خاص إلى مقر عمله وشرح لهم بالتطبيق والتفصيل الممل جميع الطرق التي اتبعتها الناسا لتوهيم العالم بأكمله أنها قامت بالذهاب إلى رحلة خاصة إلى الفضاء لإستكشاف عالم جديد.
وأكد مدير شركة نفيديا أنه ليست له علاقات سيئة مع مدراء وكالة الناسا ، إلاّ أنه لا يحب أن يرى جميع سكان العالم يصدقون خرافات لا أساس لها من الوجود ، كما أكد إمكانية الذهاب إلى الفضاء في المستقبل مع التطور التكنولوجي السريع الذي نعرفه حالياً ، لكنه نفى بشكل جدري مكانية تحقيق رحلة إلى الفضاء في سنة 1961 واعتبرها مجرد خدع بصرية استعملتها وكالة الناسا لإعطاء الولايات المتحدة الأمريكية قيمة تجعلها متميزة عن باقي الدول الأخرى المنافسة لها كروسيا في ذلك الوقت.
وأكد مدير شركة نفيديا أنه ليست له علاقات سيئة مع مدراء وكالة الناسا ، إلاّ أنه لا يحب أن يرى جميع سكان العالم يصدقون خرافات لا أساس لها من الوجود ، كما أكد إمكانية الذهاب إلى الفضاء في المستقبل مع التطور التكنولوجي السريع الذي نعرفه حالياً ، لكنه نفى بشكل جدري مكانية تحقيق رحلة إلى الفضاء في سنة 1961 واعتبرها مجرد خدع بصرية استعملتها وكالة الناسا لإعطاء الولايات المتحدة الأمريكية قيمة تجعلها متميزة عن باقي الدول الأخرى المنافسة لها كروسيا في ذلك الوقت.
وإليك الفيديو الذي يشرح فيه مدير شركة نفيديا كل ما تم ذكره :
